أقام رئيس اللقاء الوطني السيد موسى مرعي افطارا رمضانيا في الكورونيشن هول في مدينة ارنكليف . حضره عددا من ابناء الجاليات و فضيلة الشيخ عزام مستو و سيادة الاب الياس خوري , و ممثل الطائفة الكلدانية السيد سام يوسف , و رئيس المجلس القومي الكلداني و رئيس الجمعية الكلدانية السيد يونان يوسف و الوفد المرافق , و أعضاء من مفوضية الحزب السوري القومي الاجتماعي , و ممثل حزب الدعوة الاسلامي العراقي حيدر الرحابي , و رئيس جمعيات السانت جورج و ممثل مجلس الجالية اللبنانية الحاج خليل حراجلي و الوفد المرافق , ورئيس جمعية ابناء بيروت الحاج فاروق قصار , و المستشار الاول للقاء الوطني للوطنيين الاستراليين العرب الدكتور قاسم مصطفى , و جمعية الزهراء برئاسة الحاج حسن بزي و الوفد المرافق , و عن شبكة العدالة الاجتماعية السيدة سعاد حيدر , و رئيس جمعية كفرصالين الاستاذ ايلي نصيف , و مدير مركز الاعلام العراقي السيد محمد حسين و الناشط المعروف الدكتور محمد الجابري و الوفد المرافق , و رئيس جمعية الصداقة المصرية الاسترالية الاستاذ حمدي محمد , و رجال الاعمال السيد علي حمود و السيد ديفيد نور و السيد مايكل مخلوف , و الناشط السيد احمد ديب , و عن الاعلام العربي السيد أراكس .
رحب رئيس اللقاء السيد موسى مرعي بالضيوف و القى كلمة ناشد بها رجال الدين و الطوائف الاسلامية و المسيحية للانضمام الى اللقاة الوطني من اجل الوحدة بين جميع الطوائف المنشقة عن الرسالات السماوية و الوقوف في وجه مصدري الطائفية . و قد وجه نداء الى رجال الدين اصحاب الفضيلة و السيادة و المثقفين , ان كرامة الامة و سلامة ابنائها في استراليا و حماية الرسالات السماوية و الحفاظ عليها كما يرضي الله و المؤمنين و ليس لهما ضمان سوى موقفكم و عملكم فعليكم ان تعملوا به من عقيدة راسخة و صادقة و وطنية و ان لا يكون على عملكم غبار ولا شبهة عليها فأرجو ان تعملوا لتتغلب الوطنية و المحبة على الطائفية من اجل ان ننقذ اولادنا من الطائفية . و كما تفضل فضيلة الشيخ عزام مستو بكلمة من وحي المناسبة هنأ الحاضرين و الامتين الاسلامية و المسيحية في مناسبة الشهر الكريم و قال ان ما يسعى اليه الاخ موسى مرعي هو من اجل ان يجمع شمل الطوائف الاسلامية و المسيحية لنكون رسلا للسلام و المحبة و ليس لقتل المؤمنين كما يدعي من نصبه اعداء الامة خليفة و سلطان اي خليفة هذا الذي يسفك دماء اخوانه و يكفر من لا يؤيده نحن ما دمنا نحب السيد المسيح ع و امه الطاهرة و القرآن الكريم يثبت على نبوته فنحن نصارة اي مسيحيين نصارة في حبه و حب امه الطاهرة . و تقدم سيادة الاب بكلمة جاء فيها عن محبة السيد المسيح لعباد الله و علمنا ان نتعاون مع بعض بالانسانية و المحبة و يجب ان ندعم هؤلاء الفتية الاخ موسى مرعي و زملائه الذين يدعون للوحدة و للمحبة
و لنمنع انتشار الفتنة الطائفية . و الحاج حسن بزي اشاد في هدف هذا اللقاء و تكلم عن الوضع المأساوي الذي تعيشه غزة و اين هم قادة العروبة من هذه العمليات الاجرامية التي يرتكبها العدو الاسرائيلي في حق شعبنا في غزة . و كانت كلمة رئيس جمعية الصداقة المصرية الاستاذ حمدي محمد عن خطر الموجة الطائفية من خلال المؤامرة الطائفية التي استوردوها الى مصر و المنطقة . و كان الختام بكلمة و قصيدة شعرية القاها المهندس محمود حمود عن الحزب السوري القومي الاجتماعي يعبران عن وحي المناسبة
اعداد و تصوير اراكس
رحب رئيس اللقاء السيد موسى مرعي بالضيوف و القى كلمة ناشد بها رجال الدين و الطوائف الاسلامية و المسيحية للانضمام الى اللقاة الوطني من اجل الوحدة بين جميع الطوائف المنشقة عن الرسالات السماوية و الوقوف في وجه مصدري الطائفية . و قد وجه نداء الى رجال الدين اصحاب الفضيلة و السيادة و المثقفين , ان كرامة الامة و سلامة ابنائها في استراليا و حماية الرسالات السماوية و الحفاظ عليها كما يرضي الله و المؤمنين و ليس لهما ضمان سوى موقفكم و عملكم فعليكم ان تعملوا به من عقيدة راسخة و صادقة و وطنية و ان لا يكون على عملكم غبار ولا شبهة عليها فأرجو ان تعملوا لتتغلب الوطنية و المحبة على الطائفية من اجل ان ننقذ اولادنا من الطائفية . و كما تفضل فضيلة الشيخ عزام مستو بكلمة من وحي المناسبة هنأ الحاضرين و الامتين الاسلامية و المسيحية في مناسبة الشهر الكريم و قال ان ما يسعى اليه الاخ موسى مرعي هو من اجل ان يجمع شمل الطوائف الاسلامية و المسيحية لنكون رسلا للسلام و المحبة و ليس لقتل المؤمنين كما يدعي من نصبه اعداء الامة خليفة و سلطان اي خليفة هذا الذي يسفك دماء اخوانه و يكفر من لا يؤيده نحن ما دمنا نحب السيد المسيح ع و امه الطاهرة و القرآن الكريم يثبت على نبوته فنحن نصارة اي مسيحيين نصارة في حبه و حب امه الطاهرة . و تقدم سيادة الاب بكلمة جاء فيها عن محبة السيد المسيح لعباد الله و علمنا ان نتعاون مع بعض بالانسانية و المحبة و يجب ان ندعم هؤلاء الفتية الاخ موسى مرعي و زملائه الذين يدعون للوحدة و للمحبة
و لنمنع انتشار الفتنة الطائفية . و الحاج حسن بزي اشاد في هدف هذا اللقاء و تكلم عن الوضع المأساوي الذي تعيشه غزة و اين هم قادة العروبة من هذه العمليات الاجرامية التي يرتكبها العدو الاسرائيلي في حق شعبنا في غزة . و كانت كلمة رئيس جمعية الصداقة المصرية الاستاذ حمدي محمد عن خطر الموجة الطائفية من خلال المؤامرة الطائفية التي استوردوها الى مصر و المنطقة . و كان الختام بكلمة و قصيدة شعرية القاها المهندس محمود حمود عن الحزب السوري القومي الاجتماعي يعبران عن وحي المناسبة
اعداد و تصوير اراكس
0 comentلrios:
إرسال تعليق