جمعية " المبادرة للتربية والتنمية " في معرضها الثاني من أجل تشجيع الأسر على مزيد من العمل والاجتهاد.
المغرب : الدار البيضاء .
في إ طار الاحتفال باليوم العالمي للمرأة الذي يصادف 8 مارس من كل سنة ، نظمت جمعية " المبادرة للتربية و التنمية " معرضها الثاني ، وذلك بمدرسة الحي الصناعي ، التابعة للنفوذ الترابي لعمالة مقاطعات سيدي البرنوصي .
المعرض ، يهدف ، كما تشير إلى ذلك رئيسة الجمعية السيدة فاطمة نشار إلى " عرض منتوجات الجمعية في " فن السيراميك ، صنع الحلويات ، الورشات الصوفية ، الأعمال الحرفية ، الملابس التقليدية و الحناء " .
و يأتي تنظيم ، هذا المعرض الثاني ، كما أكدت لنا السيدة نشار فاطمة ، رئيسة الجمعية ، على هامش افتتاحه إلى " لإعطاء فرصة حقيقية لنساء المنطقة لعرض منتجاتهن وبيعها مباشرة للمتسوقات و المتسوقين ، ما يحقق هدفا اجتماعيا راقيا نسعى للوصول إليه ، كجمعية ، من خلال إفساح المجال أمام جميع القطاعات المختلفة للتواصل وعرض منتجاتها اليدوية المميزة.
كما أشارت إلى أن " المشاركات في هذه الدورة ، هن من داخل منطقة سيدي البرنوصي ، وقد تم تخصيص مساحة كبيرة ، داخل فضاء مدرسة الحي الصناعي ، لعرض المنتجات المميزة، التي اشتملت على المهن اليدوية والابتكارات الشخصية والحلويات الرمضانية والإكسسوارات و الملابس التقليدية و الأعمال اليدوية بالإضافة إلى الحناء لمن ترغب في ذلك " .
مشيرة إلى أن هذه البادرة تتم بدون دعم و بلا شراكة من أي جهة ، لذا تطالب الجهات المعنية ، لتسهيل المساطر الإدارية و فتح الأبواب ، من أجل تنظيمها قرب دار الشباب سيدي البرنوصي ، بالنظر إلى الرواج الاقتصادي الذي يعرفه شارع أبي ذر الغفاري و إلى مساعدتها من أجل الحصول على مقر خاص بالجمعية ، ما سيسهل عليها ، فتح المجال أمام مستفيدات أخريات ، للالتحاق بالجمعية التي لها علاقة بالأسرة و الطفل " .
هذا وقد لقي المعرض استحسانا كبيرا من المشاركات والزوار وساكنة المنطقة.
المعرض ، يهدف ، كما تشير إلى ذلك رئيسة الجمعية السيدة فاطمة نشار إلى " عرض منتوجات الجمعية في " فن السيراميك ، صنع الحلويات ، الورشات الصوفية ، الأعمال الحرفية ، الملابس التقليدية و الحناء " .
و يأتي تنظيم ، هذا المعرض الثاني ، كما أكدت لنا السيدة نشار فاطمة ، رئيسة الجمعية ، على هامش افتتاحه إلى " لإعطاء فرصة حقيقية لنساء المنطقة لعرض منتجاتهن وبيعها مباشرة للمتسوقات و المتسوقين ، ما يحقق هدفا اجتماعيا راقيا نسعى للوصول إليه ، كجمعية ، من خلال إفساح المجال أمام جميع القطاعات المختلفة للتواصل وعرض منتجاتها اليدوية المميزة.
كما أشارت إلى أن " المشاركات في هذه الدورة ، هن من داخل منطقة سيدي البرنوصي ، وقد تم تخصيص مساحة كبيرة ، داخل فضاء مدرسة الحي الصناعي ، لعرض المنتجات المميزة، التي اشتملت على المهن اليدوية والابتكارات الشخصية والحلويات الرمضانية والإكسسوارات و الملابس التقليدية و الأعمال اليدوية بالإضافة إلى الحناء لمن ترغب في ذلك " .
مشيرة إلى أن هذه البادرة تتم بدون دعم و بلا شراكة من أي جهة ، لذا تطالب الجهات المعنية ، لتسهيل المساطر الإدارية و فتح الأبواب ، من أجل تنظيمها قرب دار الشباب سيدي البرنوصي ، بالنظر إلى الرواج الاقتصادي الذي يعرفه شارع أبي ذر الغفاري و إلى مساعدتها من أجل الحصول على مقر خاص بالجمعية ، ما سيسهل عليها ، فتح المجال أمام مستفيدات أخريات ، للالتحاق بالجمعية التي لها علاقة بالأسرة و الطفل " .
هذا وقد لقي المعرض استحسانا كبيرا من المشاركات والزوار وساكنة المنطقة.
ما دفع ، برئيسة الجمعية ، إلى القول على أنها " ستبدل قصارى جهودها لمساعدة نساء المنطقة ، عن طريق إقامة معرض ثالث ، لعرض منتجات الأسر المشاركة و التي ستكون بأسعار رمزية من أجل تشجيعها ،على مزيد من العمل والاجتهاد كما أنها ستعمل بشكل متواصل لتحقيق طموحات أعضاء الجمعية والوصول إلى تحقيق نتائج ايجابية وأنشطة اجتماعية منوعة " .
0 comentلrios:
إرسال تعليق