المغرب : الدار البيضاء
بحضور أعضاء فريق تنشيط الحي عن القسم الاجتماعي بعمالة مقاطعات سيدي البرنوصي و نساء دواوير الحي الصناعي ، المستفيدات من التكوين و محو الأمية ، قامت جمعية المبادرة للتربية و التنمية ، بعملية توزيع آلات الخياطة و ذلك يومه الخميس 27 يونيو 2013 على الساعة الثالثة و النصف زوالا ، بمدرسة الحي الصناعي ، التابعة للنفوذ الترابي بعمالة مقاطعة سيدي البرنوصي .
هذه العملية كما صرحت ، رئيسة الجمعية فاطمة نشار لمجلة " الغربة " اللبنانية" سبقتها دراسة عميقة لمشاكل و قضايا ساكنة دور الصفيح و بعد الإنصات و الاستماع لأهم حاجيات المنطقة التي تعاني ساكنتها من التهميش و العوز ، حيث أجرينا قرعة في إطار تحقيق الشفافية و الديمقراطية في عملية التوزيع و كذا حتى لا يتم استفادة فئة دون أخرى ، وقد لقيت عملية القرعة استحسانا من طرف الجميع ، شجعتنا على المضي قدما في ترجمة أهداف الجمعية في شقها الاجتماعي ، وكذا في العديد من المشاريع التي أنجزتها الجمعية بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و محاربة الإقصاء الإجتماعي في الوسط الحضري ، و في أفق البرنامج الأفقي 2011 ، الشيء الذي خلق لدى أعضاء المكتب حافزا قويا ، من أجل إبراز قدرات المرأة بالمنطقة و اللائي أظهرن قدرات خارقة على الإبداع و العطاء ، في الكثير من المجالات ، الشيء الذي دفعنا إلى البحث عن مقر خاص بالجمعية ، و أنتهز هذه الفرصة ، لكي أوجه رسالة للمعنيين بالأمر ، من أجل مساعدة الجمعية في هذا المطلب الأساسي و الملح ، بالنظر إلى عطاءات الجمعية في مجال الأسرة و الطفل ، منذ تأسيسها إلى اليوم " .
هذه العملية كما صرحت ، رئيسة الجمعية فاطمة نشار لمجلة " الغربة " اللبنانية" سبقتها دراسة عميقة لمشاكل و قضايا ساكنة دور الصفيح و بعد الإنصات و الاستماع لأهم حاجيات المنطقة التي تعاني ساكنتها من التهميش و العوز ، حيث أجرينا قرعة في إطار تحقيق الشفافية و الديمقراطية في عملية التوزيع و كذا حتى لا يتم استفادة فئة دون أخرى ، وقد لقيت عملية القرعة استحسانا من طرف الجميع ، شجعتنا على المضي قدما في ترجمة أهداف الجمعية في شقها الاجتماعي ، وكذا في العديد من المشاريع التي أنجزتها الجمعية بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و محاربة الإقصاء الإجتماعي في الوسط الحضري ، و في أفق البرنامج الأفقي 2011 ، الشيء الذي خلق لدى أعضاء المكتب حافزا قويا ، من أجل إبراز قدرات المرأة بالمنطقة و اللائي أظهرن قدرات خارقة على الإبداع و العطاء ، في الكثير من المجالات ، الشيء الذي دفعنا إلى البحث عن مقر خاص بالجمعية ، و أنتهز هذه الفرصة ، لكي أوجه رسالة للمعنيين بالأمر ، من أجل مساعدة الجمعية في هذا المطلب الأساسي و الملح ، بالنظر إلى عطاءات الجمعية في مجال الأسرة و الطفل ، منذ تأسيسها إلى اليوم " .
0 comentلrios:
إرسال تعليق