رسالة الشكر هذه أثلجت قلوبنا، فلقد وصلتنا من إنسان عزيز علينا وعلى قراء "غربتنا"، لتعلمنا بأن الله يحب من يحبه الآخرون، وأنه يحمي من كل شر ومرض كل من ضحى واعطى وبذل الغالي والنفيس من أجل حياة أفضل لكل مخلوفات الله. هكذا عرفنا الغالي علي مسعاد، ولهذا سيحميه الله لنا.
شكرا صديقي على الدعم و المساندة و الصلاة
شكرا لكل الطاقم الصحفي لمجلة " الغربة " اللبنانية
فرحت كثيرا لرسالتك الرقيقة وفي نفس الوقت حزنت لاني عرفت أن هناك أشخاصاً يتنحلون بريدي الالكتروني للتشويش على علاقتي بالموقع، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على إخلاص هيئة التحرير التي لا تتخلى عن كتابها وفي الأن تفسه على وقاحة و دناءة البعض لدرجة ارسال رسائل الى الموقع باسمي مع انتحال الصفة من اجل التشويش على علاقتي بالموقع التي تمتد لسنوات، كانت مليئة بالعطاء والبذل خدمة للإعلام الرقمي الراقي بعيدا عن المزايدات الرخيصة.
شكرا لكم أصدقائي في استراليا والى كل طاقم المجلة في كل بقاع العالم، فالإخلاص نعمة ما زالت موجودة في هذا الزمن الذي ابتلي بالندالة و النخاسة ، للأسف
شكرا للمرة الالف.
0 comentلrios:
إرسال تعليق