على هامش اليوم الدراسي حول " مكانة المرأة الصحافية في المشهد الإعلامي" بالبيضاء .
الغربة ـ الدار البيضاء : المغرب
بشراكة مع وزارة الاتصال و شبكة النساء الصحافيات بالمغرب ، نظم ، مؤخرا، بمدينة الدار البيضاء ، يوما دراسيا حول " مكانة المرأة الصحافية في المشهد الإعلامي " ، شارك فيه مجموعة من الإعلاميات و الإعلاميين المغاربة.
حيث نوقشت ، خلال هذا اليوم الدراسي ، عدة محاور من أبرزها :
التعريف بوضعية المرأة الصحافية و الظروف والإكراهات التي تتعرض لها ، في سبيل الوصول إلى المعلومة ، " ما تعرضت إليه الزميلة ضحى زين الدين ، أثناء أداء مهامها الإعلامية بوكالة القمار " نموذجا ، و غياب ظروف العمل المحفزة على جودة العطاء وكذا تعرضها للتحرش الجنسي مع ندرة حضورها في مواقع القرار بسبب الميز بينها وبين زميلها الرجل .
هذا وقد طالبت النساء الصحافيات المشاركات ، في هذا اليوم الدراسي ، الجهات المعنية بالقطاع الإعلامي ، ضمان الحق في الوصول إلى المعلومة من أجل تفادي تعرض الصحافية للتحرش فضلا عن اعتماد تدابير لحمياتها من هذه الظاهرة و تعزيز آليات الإنصات وضرورة تحسيس المشغلين و أرباب العمل بأهمية تكوين الصحافيات في مختلف التخصصات التي تساعدهن في ممارسة مهنتهن على أحسن وجه إلى جانب وضع قانون و ميثاق داخل المؤسسة الصحافية يحدد بدقة مفهوم التحرش الجنسي داخل و خارج العمل .
هذا ومعلوم أن المرأة الصحافية ، في المغرب ، تمثل 28 في المائة من مجموع الصحافيين الحاملين لبطاقة الصحافة المهنية ، و أن عدد الناشرات لا يتجاوز 32 ناشرة من أصل22 3 من ناشري الصحف ، كما أشار إلى ذلك مصطفى الخلفي وزير الاتصال المغربي ، في اليوم الدراسي ذاته .
حيث نوقشت ، خلال هذا اليوم الدراسي ، عدة محاور من أبرزها :
التعريف بوضعية المرأة الصحافية و الظروف والإكراهات التي تتعرض لها ، في سبيل الوصول إلى المعلومة ، " ما تعرضت إليه الزميلة ضحى زين الدين ، أثناء أداء مهامها الإعلامية بوكالة القمار " نموذجا ، و غياب ظروف العمل المحفزة على جودة العطاء وكذا تعرضها للتحرش الجنسي مع ندرة حضورها في مواقع القرار بسبب الميز بينها وبين زميلها الرجل .
هذا وقد طالبت النساء الصحافيات المشاركات ، في هذا اليوم الدراسي ، الجهات المعنية بالقطاع الإعلامي ، ضمان الحق في الوصول إلى المعلومة من أجل تفادي تعرض الصحافية للتحرش فضلا عن اعتماد تدابير لحمياتها من هذه الظاهرة و تعزيز آليات الإنصات وضرورة تحسيس المشغلين و أرباب العمل بأهمية تكوين الصحافيات في مختلف التخصصات التي تساعدهن في ممارسة مهنتهن على أحسن وجه إلى جانب وضع قانون و ميثاق داخل المؤسسة الصحافية يحدد بدقة مفهوم التحرش الجنسي داخل و خارج العمل .
هذا ومعلوم أن المرأة الصحافية ، في المغرب ، تمثل 28 في المائة من مجموع الصحافيين الحاملين لبطاقة الصحافة المهنية ، و أن عدد الناشرات لا يتجاوز 32 ناشرة من أصل22 3 من ناشري الصحف ، كما أشار إلى ذلك مصطفى الخلفي وزير الاتصال المغربي ، في اليوم الدراسي ذاته .
0 comentلrios:
إرسال تعليق