المغرب : الدار البيضاء
بلاغ صحفي
عقد المكتب التنفيذي لنقابة الصحافيين المغاربة، اجتماعا له يوم الجمعة 12 أبريل 2013 بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بشارع الجيش الملكي بالدار البيضاء على الساعة الرابعة والنصف بعد الزوال من أجل تدارس نقطتين في جدول أعماله:
ـ الوضع التنظيمي للنقابة
ـ وضع برنامج لأنشطة النقابة
اجتماع يوم الجمعة تمت الدعوة إليه عبر توجيه دعوة كتابية وقعها النائب الأول للكاتب العام لنقابة الصحافيين المغاربة عثمان ودنوني، وقد حضر الاجتماع كل اعضاء المكتب التنفيدي .
وحسب الفصل 20 من القانون الداخلي للنقابة، فإن "لا يكون اجتماع المكتب التنفيذي قانونيا إلا إذا حضر 6 من أعضاءه على الأقل يكون من بينهم الكاتب العام أو أحد نوابه ويكون الأعضاء غير الحاضرين ملزمون بالقرارات المتخذة".
وبالرجوع إلى لائحة الموقعين على محضر الاجتماع المذكور، فإن عدد الحاضرين كان هو 6 أعضاء من بينهم أنس مريد النائب الثاني للكاتب العام، علما أن النائب الأول للكاتب العام الذي وجه الدعوة كتابة ومختومة قبل 4 أيام من انعقاد اجتماع المكتب التنفيذي تغيب بمبرر أن له التزامات مهنية حسب اتصال هاتفي معه ولم يعبر عن رفضه للاجتماع.
الاجتماع تم بعد سلسلة من المحاولات والاتصالات بدون جدوى قادها كل من أنس مريد وعثمان ودنوني مع الكاتب العام للنقابة، الذي تحول إلى مدير نشر جريدة يومية، ما وضعه في حالة التنافي حالة التنافي بسبب جمعة بين إدارة نشر جريدة وهي مسؤولية قانونية وإدارية ومهام كاتب عام نقابة الصحافيين المغاربة.
كما تم تكليف جلال رفيق بصفته أمين مال النقابة بمحاولة الاتصال بالكاتب العام للنقابة لكن كل محاولات باءت بالفشل وبعد إقناع عثمان ودنوني بضرورة تحمل مسؤولياته، تم الاتفاق على عقد اجتماع المكتب التنفيذي وقام بختم الدعوات بعد الاتفاق على جدول الأعمال.
وأجمع الأعضاء خلال الاجتماع المذكور على ضرورة الخروج من وضعية الجمود التنظيمي والإشعاعي وضرورة إعادة الهيكلة، أو ترميم المكتب التنفيذي إلى حين انعقاد المؤتمر الأول للنقابة في دجنبر المقبل، وقد تم تكليف سعيد العجل بالتنسيق مع باقي الأعضاء من أجل العمل على ترميم المكتب إلى حين انعقاد المؤتمر. كما تم الاتفاق على رفع تقرير في الموضوع إلى الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل والعمل على إصدار بيان في الموضوع باتفاق مع المركزية النقابية.
عن المكتب التنفيذي
سعيد العجل
مقرر النقابة
ملحوظة: لقد تم رفع تقرير في الموضوع إلى المركزية النقابية وتسلم نسخة منه الأمين العام للنقابة الأخ ميلودي موخاريق.
ـ الوضع التنظيمي للنقابة
ـ وضع برنامج لأنشطة النقابة
اجتماع يوم الجمعة تمت الدعوة إليه عبر توجيه دعوة كتابية وقعها النائب الأول للكاتب العام لنقابة الصحافيين المغاربة عثمان ودنوني، وقد حضر الاجتماع كل اعضاء المكتب التنفيدي .
وحسب الفصل 20 من القانون الداخلي للنقابة، فإن "لا يكون اجتماع المكتب التنفيذي قانونيا إلا إذا حضر 6 من أعضاءه على الأقل يكون من بينهم الكاتب العام أو أحد نوابه ويكون الأعضاء غير الحاضرين ملزمون بالقرارات المتخذة".
وبالرجوع إلى لائحة الموقعين على محضر الاجتماع المذكور، فإن عدد الحاضرين كان هو 6 أعضاء من بينهم أنس مريد النائب الثاني للكاتب العام، علما أن النائب الأول للكاتب العام الذي وجه الدعوة كتابة ومختومة قبل 4 أيام من انعقاد اجتماع المكتب التنفيذي تغيب بمبرر أن له التزامات مهنية حسب اتصال هاتفي معه ولم يعبر عن رفضه للاجتماع.
الاجتماع تم بعد سلسلة من المحاولات والاتصالات بدون جدوى قادها كل من أنس مريد وعثمان ودنوني مع الكاتب العام للنقابة، الذي تحول إلى مدير نشر جريدة يومية، ما وضعه في حالة التنافي حالة التنافي بسبب جمعة بين إدارة نشر جريدة وهي مسؤولية قانونية وإدارية ومهام كاتب عام نقابة الصحافيين المغاربة.
كما تم تكليف جلال رفيق بصفته أمين مال النقابة بمحاولة الاتصال بالكاتب العام للنقابة لكن كل محاولات باءت بالفشل وبعد إقناع عثمان ودنوني بضرورة تحمل مسؤولياته، تم الاتفاق على عقد اجتماع المكتب التنفيذي وقام بختم الدعوات بعد الاتفاق على جدول الأعمال.
وأجمع الأعضاء خلال الاجتماع المذكور على ضرورة الخروج من وضعية الجمود التنظيمي والإشعاعي وضرورة إعادة الهيكلة، أو ترميم المكتب التنفيذي إلى حين انعقاد المؤتمر الأول للنقابة في دجنبر المقبل، وقد تم تكليف سعيد العجل بالتنسيق مع باقي الأعضاء من أجل العمل على ترميم المكتب إلى حين انعقاد المؤتمر. كما تم الاتفاق على رفع تقرير في الموضوع إلى الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل والعمل على إصدار بيان في الموضوع باتفاق مع المركزية النقابية.
عن المكتب التنفيذي
سعيد العجل
مقرر النقابة
ملحوظة: لقد تم رفع تقرير في الموضوع إلى المركزية النقابية وتسلم نسخة منه الأمين العام للنقابة الأخ ميلودي موخاريق.
0 comentلrios:
إرسال تعليق